:
في قوله تعالى إذا قضى أمرا فإنما يكون له كُم فيكون قاء ابن عامر بالنصب النون فيكون والباقون برفعها فيكون وذلك حال الوصف فتقول قراءة ابن عامر فإنما يكون له كُم فيكون ونعلمه الكتاب وقراءة باقي القراء فإنما يكون له كو فيكون ويعلمه أو فيكون ونعلمه حسب مذاهبهم في كلمة يعلمه من يقع ولياء ومن يقع بينه هذا والله تعالى
أعلى وأعلى